Search Results

[عندما يكتنف النفس الظلام]

Appears in 2 hymnals Composer and/or Arranger: اديب حبيب Used With Text: لست أخشى أبدا هول الردى

Author: وديع ديب Appears in 8 hymnals First Line: عندما يكتنف النفس الظلام Lyrics: 1 - عندما يكتنِفُ النفسَ الظلامْ وأُرَى في قبضةِ الليلِ الرهيبْ أرقُبُ الفجرَ وفي الثَّغرِ ابتسامْ فأراهُ مشرقاً فوقَ الصليبْ القرار لستُ أخشى أبداً هولَ الردى وبقلبي قبسٌ من أملِ أنت هذا اليومَ ماضٍ أو غدا فتزَوَّدْ للمقرِّ الأزلي 2 - وإذا ما الشمسُ لَـمَّتْ تِبرَها من حواشي الأفُقُ الزاهي الجناحْ خشَعَتْ نفسي تُناجي ربَّها ورأتْ في الليلِ أسرارَ الصباحْ 3 - فكما تجري مياهُ الجدولِ باتِّجاهِ اليَمِّ في شدوِ الخريرْ هكذا تشتاقُ نفسي للعَلي فهْي في شوقٍ إلى البحرِ الكبيرْ Used With Tune: [عندما يكتنف النفس الظلام]

Instances

Published text-tune combinations (hymns) from specific hymnals

لست أخشى أبدا هول الردى

Author: وديع ديب Hymnal: ترانيم الإيمان #185 (1990) First Line: عندما يكتنف النفس الظلام Lyrics: 1 - عندما يكتنِفُ النفسَ الظلامْ وأُرَى في قبضةِ الليلِ الرهيبْ أرقُبُ الفجرَ وفي الثَّغرِ ابتسامْ فأراهُ مشرقاً فوقَ الصليبْ القرار لستُ أخشى أبداً هولَ الردى وبقلبي قبسٌ من أملِ أنت هذا اليومَ ماضٍ أو غدا فتزَوَّدْ للمقرِّ الأزلي 2 - وإذا ما الشمسُ لَـمَّتْ تِبرَها من حواشي الأفُقُ الزاهي الجناحْ خشَعَتْ نفسي تُناجي ربَّها ورأتْ في الليلِ أسرارَ الصباحْ 3 - فكما تجري مياهُ الجدولِ باتِّجاهِ اليَمِّ في شدوِ الخريرْ هكذا تشتاقُ نفسي للعَلي فهْي في شوقٍ إلى البحرِ الكبيرْ Languages: Arabic Tune Title: [عندما يكتنف النفس الظلام]

عندما يكتنف النفس الظلام

Author: وديع ديب Hymnal: كتاب الترانيم الروحية للكنائس الإنجيلية #174 (1990) Languages: Arabic Tune Title: FAYOUM CHURCH

People

Authors, composers, editors, etc.

ِAdib Habib

1931 - 2001 Person Name: اديب حبيب Composer of "[عندما يكتنف النفس الظلام]" in ترانيم الإيمان أديب حبيب بقطر

Wadīʻ Dīb

1911 - 1995 Person Name: وديع ديب Author of "لست أخشى أبدا هول الردى" in ترانيم الإيمان وديع أمين ديب ولد في بلدة مرجعيون (جنوبي لبنان)، وتوفي فيها. تلقى تعليمًا نظاميًا، وواصل دراسته حتى التحق بكلية العلوم في الجامعة الأمريكية ببيروت، وتخرج فيها (1940). ثم واصل دراساته العليا، ونال درجة الماجستير في أدب اللغة العربية (1945). عمل بالتدريس في معاهد بلدة مرجعيون، والقدس، وفي مدرسة البنات الأمريكية، وكلية بيروت للبنات، إضافة لإلقاء الأحاديث الأدبية في الإذاعة اللبنانية.