1 - مَن ذا الذي يفصلُنا عن حبِّ فادينا أو مَن تُرى يشي بنا أمام بارينا فالآبُ فينا لا يرى شيئاً من العيوبْ لأنهُ ينظُرُنا في ربنا المحبوبْ
2 - فالآن لست أجزعُ ففيه لي يقينْ لماذا أتزعزعُ والرب لي معينْ وإن تُزَمجرِ العِدى ضِدّي في أيِّ آنْ لِيُرعبوني فأنا بالرب في أمانْ
3 - أجنادُهم تُحيط بي تروم إرجاعي عن مسلَكي كأنني شاةٌ بلا راعي يسوع ربي ناصري راعيَّ لا أرجِعْ لراحتي أمضي به ومانعي يُصرَعْ Source: تسابيح روحية #178