من سيفصلنا عن محبة المسيح أشدة أم ضيق أم اضطهاد أم جوع أم عري أم خطر أم سيف كما هو مكتوب أننا من أجلك نمات كل النهار!؟
القرار ليس شيءٌ يفصلنِّي عن محبةِ المسيح فحياتي بعد جَهدٍ في حِماهُ تستريح
1- أحبني أحبُّه يسرُّ بي أشدو له لا هذا لي وذا له فكلُّ شيءٍ ملكُهُ روحي ونفسي وحياتي تشهدُ عن حُبِّهِ
2- ولا رجوعَ للوراءِ فالوراءُ كالعدم ولا حنينَ للشقاءِ قد مضى عهدُ الظلم وكلُّ شيءٍ في وجودي يتغنى بالنعم Source: كتاب الترانيم الرحية لكنائس النعمة الرسولية (الطبعة السابعة) #251