1) كنت وحدي عائشا دونَ معنىً لوُجودي كان دربي موحشا أثقلَ اليأسُ قيودي
القرار فأتي نحوي يسوعْ مُبدلاً طعمَ الحياةِ حوَّلَ الليل شموعْ مدَّ لي طوقَ النجاةِ
2) كنتُ أخشاهُ غدي غضبَ اللهِ العظيما كنتُ مغلولَ اليدِ نجسَ القلبِ أثيما
3) لم يكن من يشفقُ أو ذراعٌ للخلاصِ لم يكن من يُعتِقُ من قَرارٍ بالقَصاصِ
4) فأنا لولا يسوعْ ضائع ٌ دونَ رجاءِ ليَ كأسٌ من دموعْ في صباحي ومسائي Source: تسابيح المحبة: الاصدار الثالي #275